تحقيقات_وحوارات
تقديرا لتناوله العميق, والساخر, لموضوع إنساني شائك هو محاولات ثلاثة معاقين جسديا التواصل مع المجتمع المحيط بهم والجنس الآخر، فاز الفيلم البلجيكي هاستا لافيستا, للمخرج جيفري إنتوفن, بالجائزة الكبري المسماة الأمريكيتين للدورة الخامسة والثلاثين من مهرجان أفلام العالم بمونتريال
فيما ذهبت جائزة لجنة التحكيم الخاصة إلي الفيلم الياباني يوميات أمي إخراج ماساتو هارادا, المأخوذ عن قصة حقيقية للأديب الياباني ياسوشي إينوي, يروي فيها الأيام الأخيرة من حياة أمه المصابة بفقدان الذاكرة التدريجي
وانتزعت الألمانية بريجيت ماريا برتيلي جائزة الإخراج عن فيلمها النار, الذي يدور حول محاولات سيدة الانتقام من طبيب اغتصبها, بعد فشلها في الحصول علي حقها بالطرق القانونية, فيما ظفرت الإيرانية فاطمة معتمدا أريا بجائزةأحسن ممثلة عن دور أم أرملة وعاملة تواجه الحياة وحدها بعد وفاة زوجها وتسعي بأي طريقة لترويج ابنتها المصابة بشلل الأطفال
ومنحت لجنة التحكيم جائزة أفضل ممثل مناصفة بين كل من البولندي بوريس شيتش, عن دور شاب يكتشف الماضي الشيوعي لوالده ويسعي لمحوه في فيلم الأب للمخرج رافائيل ليفاندوفسكي, والإسرائيلي داني هاستون, عن دور مدرب كرة سلة يكتشف الماضي المؤسف لأسرته التي كان يعتقد أنها من ضحايا الهولوكوست في فيلم المباراة النهائية للمخرج أران ريكليس
وحصل الفرنسي إيمانويل موريه علي جائزة السيناريو عن فيلمه فن الحب, الذي أخرجه أيضا فيما فاز الفيلم الإيطالي تاتانكا, للمخرج جيوسيبي جالياردي, بجائزة أفضل إسهام فني, والفيلم الياباني الحياة في ذلك الوقت, للمخرج تاكاهيسا زيزي, بجائزة التجديد
وفي الأفلام القصيرة, ذهبت الجائزة الأولي للفرنسي فيليب لاسري عن فيلمه في الكادر, والثانية إلي الاسباني استيبان كريسبو عن ليس ذلك خطأ أحد
أما مسابقة العمل الأول, ولها لجنة تحكيم مستقلة, فجاءت نتائجها كالتالي: الذهبية للفيلم الانجليزي باسمنا, إخراج برايان ولش, والفضية للبلجيكي بحر الشمال, تكساس للمخرج بافو ديفورن, والبرونزية للمكسيكي بيني وبينك, إخراج باتريشيا مارتينيز دي فيلاسكو, وشهادة تقدير للفرنسية كارين سيلا بيريز عن فيلمها قبلة الفراشة
ومنحت لجنة النقاد جائزة الاتحاد الدولي للصحافة السينمائية( فيبريسي) للفيلم البولندي الخميس الأسود, إخراج شارني شفارتك, وجائزة العمل الأول للبلجيكي بحر الشمال, تكساس فيما اتفق الجمهور مع لجنة التحكيم الرئيسية ومنح جائزته لـهاستا لافيستا
وكان حفل الختام قد بدأ بتكريم النجمة الفرنسية الكبيرة كاترين دينيف, حيث عرضت مقتطفات من أشهر أفلامها, ثم منحتها كريستين سان بيير, وزيرة الثقافة الكندية, جائزة أمريكيتين خاصة تقديرا لمشوارها الطويل, الذي عملت خلاله مع أهم المخرجين العالميين, من أمثال لويس بونويل وفرانسوا تروفو ولارس فون تريير
فيما ذهبت جائزة لجنة التحكيم الخاصة إلي الفيلم الياباني يوميات أمي إخراج ماساتو هارادا, المأخوذ عن قصة حقيقية للأديب الياباني ياسوشي إينوي, يروي فيها الأيام الأخيرة من حياة أمه المصابة بفقدان الذاكرة التدريجي
وانتزعت الألمانية بريجيت ماريا برتيلي جائزة الإخراج عن فيلمها النار, الذي يدور حول محاولات سيدة الانتقام من طبيب اغتصبها, بعد فشلها في الحصول علي حقها بالطرق القانونية, فيما ظفرت الإيرانية فاطمة معتمدا أريا بجائزةأحسن ممثلة عن دور أم أرملة وعاملة تواجه الحياة وحدها بعد وفاة زوجها وتسعي بأي طريقة لترويج ابنتها المصابة بشلل الأطفال
ومنحت لجنة التحكيم جائزة أفضل ممثل مناصفة بين كل من البولندي بوريس شيتش, عن دور شاب يكتشف الماضي الشيوعي لوالده ويسعي لمحوه في فيلم الأب للمخرج رافائيل ليفاندوفسكي, والإسرائيلي داني هاستون, عن دور مدرب كرة سلة يكتشف الماضي المؤسف لأسرته التي كان يعتقد أنها من ضحايا الهولوكوست في فيلم المباراة النهائية للمخرج أران ريكليس
وحصل الفرنسي إيمانويل موريه علي جائزة السيناريو عن فيلمه فن الحب, الذي أخرجه أيضا فيما فاز الفيلم الإيطالي تاتانكا, للمخرج جيوسيبي جالياردي, بجائزة أفضل إسهام فني, والفيلم الياباني الحياة في ذلك الوقت, للمخرج تاكاهيسا زيزي, بجائزة التجديد
وفي الأفلام القصيرة, ذهبت الجائزة الأولي للفرنسي فيليب لاسري عن فيلمه في الكادر, والثانية إلي الاسباني استيبان كريسبو عن ليس ذلك خطأ أحد
أما مسابقة العمل الأول, ولها لجنة تحكيم مستقلة, فجاءت نتائجها كالتالي: الذهبية للفيلم الانجليزي باسمنا, إخراج برايان ولش, والفضية للبلجيكي بحر الشمال, تكساس للمخرج بافو ديفورن, والبرونزية للمكسيكي بيني وبينك, إخراج باتريشيا مارتينيز دي فيلاسكو, وشهادة تقدير للفرنسية كارين سيلا بيريز عن فيلمها قبلة الفراشة
ومنحت لجنة النقاد جائزة الاتحاد الدولي للصحافة السينمائية( فيبريسي) للفيلم البولندي الخميس الأسود, إخراج شارني شفارتك, وجائزة العمل الأول للبلجيكي بحر الشمال, تكساس فيما اتفق الجمهور مع لجنة التحكيم الرئيسية ومنح جائزته لـهاستا لافيستا
وكان حفل الختام قد بدأ بتكريم النجمة الفرنسية الكبيرة كاترين دينيف, حيث عرضت مقتطفات من أشهر أفلامها, ثم منحتها كريستين سان بيير, وزيرة الثقافة الكندية, جائزة أمريكيتين خاصة تقديرا لمشوارها الطويل, الذي عملت خلاله مع أهم المخرجين العالميين, من أمثال لويس بونويل وفرانسوا تروفو ولارس فون تريير
0 التعليقات:
إرسال تعليق