أكثر من حصل على ميداليات ذهبيه وفضيه وبرونزية ورفع العلم الفلسطيني في المحافل الدولية كانوا هم المعاقين ، أولئك الأبطال الذين انتصروا لفلسطين ، لا يتحدث أحد عنهم ولا عن ألعابهم ورياضتهم التي تفوقوا بها واستطاعوا تجاوز كل واحد منهم محنته الشخصية فالمعاقين الحركيين على كراسيهم المتحركة انتصروا وفازوا والمعاقين الذين يعانوا من إعاقة عقليه أيضا انتصروا وحصلوا على ميداليات ذهبية وفضية .
حين اطلعت على تركيبة المجلس الأعلى للشباب والرياضة لم أجد أحد من هؤلاء الأبطال ولا من يساعدهم ويدربهم عضو فيه أو من يشرف عليهم من الذين يتبنون قضايا المعاقين ، ربما نسي هذا الأمر الأخ جبريل الرجوب أن هؤلاء الأبطال هم من حققوا النتائج الرياضية على صعيد المحافل الدولية وأرغمت الدول المستضيفة لهم على عزف السلام الوطني الفلسطيني وتوجوا هؤلاء الأبطال ، فالمجموعة التي تشرف عليهم من مؤسسات ورياضيين ومدربين ومشجعين هم كثير .
لعل اخر البطولات التي شرفونا بها هؤلاء المعاقين كانت بطولة تونس واليابان قبل أكثر من عام وحصلوا على 19 ميدالية بين ذهب وفضه وبرونز وقد أثنى عليهم الرئيس الفلسطيني محمود عباس في حينه وكرمهم كل المعنيين بهذا الأمر ، وكان هناك مشاركة في دورة عربية عقدت في الإمارات العربية شارك فيها أبطال من نادي الجلاء بغزة وهم يستعدون للمشاركة في بطولة الألعاب الاولمبية المزمع عقدها بلندن العام القادم .
وقد وجه عدد من مؤسسات المعاقين رسائل ونداء إلى الرئيس الفلسطيني بضرورة مشاركتهم بالمجلس الأعلى للشباب والرياضة وضرورة تمثيلهم بأعلى مؤسسه تخطط لمستقبل الشباب الفلسطيني وخاصة وأن المعاقين هم شريحة معترف بها حققت الانجازات الكبيرة على صعيد جماعي وفردي يتوجب أن تكون بأي تمثيل للشباب وبأي تركيبه جماعية لأنهم لهم حقوق ويدفع البعض منهم فاتورة النضال الفلسطيني أو أنهم ولدوا بإعاقات وتجاوزوا محنهم وتغلبوا عليها وأصبحوا أناس ينجزون للوطن بكل المجالات .
وللأسف فالإعلام الرياضي لا يتحدث إلا عن انجازات القائد ويطبل ويهلل ويمدح فقط القادة الذين يقومون بدفع أثمان تطبيلهم الإعلامي وينسى توجيه الأضواء على جوانب الضعف والخلل والانجازات الكبيرة البراقة لهؤلاء المعاقين فهم مشغولين بتعداد انجازات القائد جبريل الرجوب والجوائز التي حصل عليها ويغطون لقاءاته الداخلية والخارجية فكان أجدر بهم أن يطرحوا غياب المعاقين الذين شرفوا فلسطين بالمحافل الدولية من تشكيلة المجلس الأعلى للشباب والرياضة أم لان هؤلاء المعاقين ينجزون ويقومون بواجبهم فأحرى بالرجوب وغيره بتكريمهم ووضع احد منهم بهذا المجلس الأعلى للشباب والرياضة .
نعرف أننا نصرخ بفضاء كبير لا احد يسمعنا ونعلم أن الأخ أبو رامي لن يستجيب لنا ولغيرنا وان مجلسه سوف يستمر حتى يحقق فشل جديد ويرسم صوره سريانيه للانجاز فقط بوسائل الإعلام ونعي أنا المعاقين وأيضا الكفاءات الرياضية لن يتم استدعائهم للبناء وانه يتم استزلام أشخاص يبيعون ضمائرهم وينافقون ويمدحون القائد هم من سيؤتى بهم إلى كل المناصب والمحافل ولكن نقول لنا الله ويكفينا أننا صرخنا بالبرية بأعلى أصواتنا وقلنا الحق ليس لشيء سوى أننا ذكرنا الحقيقة .
كل التحية إلى هؤلاء الإبطال الذين شرفونا بكل المحافل الدولية وكل المحبة والتحية لكل من يدعم رياضة المعاقين في هذا الوطن وكل التحية للذين فرغوا وقتهم وجهدهم لرعاية هؤلاء الأبطال وتحسين انجازاتهم على كافة الأصعدة وكل التحية لمن يتذكرهم من الإعلام الرياضي بعيدا عن التطبيل والتهليل وكل التحية لمن كرم وسيكرم هؤلاء لأنهم بحق أبطال تفوقوا على كل العاديين والأسوياء بانجازاتهم .
ونورد لكم بعض الأمثلة المشرفة فقط للدلالة على ما نطرح أخبار قديمه لعلها تحرك فيكم إنصاف المظلوم
بعد أن رفعوا هاماتهم، وزينوا صدورهم بالميداليات الأولمبية في سيدني وأثينا، يستعد الأبطال الفلسطينيون لرياضة المعاقين للمشاركة في أولمبياد بكين 2008، بهدف تحقيق إنجاز عظيم لبلدهم يتمثل في رفع حصيلتهم من ثلاث ميداليات أولمبية إلى سبع، وهو ما عجزت عنه الاتحادات الرياضية الفلسطينية الأخرى حتى الآن.. دون استثناء.
بعد أن رفعوا هاماتهم، وزينوا صدورهم بالميداليات الأولمبية في سيدني وأثينا، يستعد الأبطال الفلسطينيون لرياضة المعاقين للمشاركة في أولمبياد بكين 2008، بهدف تحقيق إنجاز عظيم لبلدهم يتمثل في رفع حصيلتهم من ثلاث ميداليات أولمبية إلى سبع، وهو ما عجزت عنه الاتحادات الرياضية الفلسطينية الأخرى حتى الآن.. دون استثناء.
وبعد حصول أربعة لاعبين على أرقام تأهيلية لأولمبياد بكين مؤخرا، يستعد الاتحاد الفلسطيني لرياضات المعاقين وفق موقع mbc.net لخوض منافسات هذا الأولمبياد، وخاصة أن هؤلاء اللاعبين الأربعة هم الوحيدون الذين حققوا هذه الأرقام من بين بقية الرياضات الأخرى، بعد المشاركة في الملتقى الدولي لألعاب القوى المؤهل للأولمبياد الذي جرى في تونس نهاية مايو الماضي.
ولتحقيق الجاهزية العالية ـ استعدادا للمشاركة الأولمبية- وضع ماهر راضي المشرف الفني خطته من خلال خمسة برامج محلية بمعدل 96 تمرينا وخمسة معسكرات خارجية لرفع منسوب اللياقة البدنية والمحافظة على المستوى الفني.. إذ من المنتظر أن تحصل فلسطين على أربعة مراكز تأهيلية أخرى في شهر يونيو المقبل كمحطة أخيرة عن منطقة الشرق الأوسط، التي اعتمدها الاتحاد الدولي، وتجرى في تونس، ما يمكن بعض لاعبي غزة -الذين حرمهم إغلاق المعابر- من المشاركة.
وعلى صعيد التصنيف الدولي لهذه الرياضة أشار آخر تصنيف صدر في أكتوبر الماضي عن حصول الرياضي الفلسطيني المعاق، حسام عزام على التصنيف الآسيوي الأول والثاني دوليا في رمي الجلة، ومحمد فنونه الأول آسيويا والثاني دوليا في الوثب الطويل، وخميس زقوت الأول آسيويا والسادس عالميا في رمي القرص، ونبيل حمدية الثالث آسيويا والسابع عالميا في رمي القرص.
فضية وبرونزية في أثينا
بقي سجل الرياضة الفلسطينية خاليا من الميداليات الأولمبية حتى عام 2000 في أولمبياد سيدني، عندما استطاع «حسام عزام» الحصول على البرونزية في رمي الجلة، ليتواصل التطور عبر كادر فني وبجهود ذاتية، وتحرز فلسطين أهم ميداليتين حتى الآن خلال أولمبياد أثينا 2004، الأولى فضية لحسام عزام والثانية برونزية لمحمد فنونه في الوثب الطويل، لتصبح بذلك حصيلة إنجازات الاتحاد 144 ميدالية ما بين بطولات إقليمية وافرو ـ عربية وشرق أوسطية في السباحة وألعاب القوى.
عن الصعوبات التي تواجهها رياضة المعاقين يوضح ماهر راضي - لموقع «mbc.net” -أن عدم توفير موازنات وكثرة مصاريف برامج التدريب المحلي تمثل أهم العوائق بالإضافة لإغلاق المعابر والحصار الإسرائيلي المحكم على غزة، ما يعيق الرياضيين ويمنع معظم المشاركات الخارجية، عدا عن غفلة اللجنة الأولمبية الفلسطينية ووزارة الشباب والرياضة وعدم توفيرها الدعم المطلوب، كما أن ممارسة الألعاب تفتقر للمقومات الأساسية من البنية التحتية، ومنها عدم وجود مضمار لألعاب القوى أو حفرة للوثب الطويل، وغيرها من الإمكانات الأساسية!
اللاعبون يتكفلون بمصاريفهم!
عند سؤاله عن مصادر تمويل برنامج الاتحاد، أكد راضي أن البرامج التدريبية تطوعية من قبل الجهاز الفني، أما اللاعبون فكل شخص يتكفل بمصاريفه للوصول إلى مكان التدريب، في حين أن الإدارة تتعاون فيما بينها لتوفير بعض المصاريف.
ويدلل على صعوبة الوضع المالي للاتحاد بما حدث عندما سافرت بعثة فلسطين إلى تونس ليتم تمويلها من المدربين واللاعبين أنفسهم لحين توفر الدعم الحكومي الموعود، إذ سددت وزارة الشباب والرياضة جزءا من هذه المستحقات، وحتى الآن لم تلتزم بالباقي.
ويرجع راضي أسباب قلة الاهتمام الحكومي برياضة المعاقين، إلى «الوضع السياسي العام الذي تحياه فلسطين» وعدم «وجود آليات عمل لدى جهات الاختصاص في الوزارة واللجنة الأولمبية» مضيفا بألم: الرياضة بشكل عام ليست على سلم أولويات صاحب القرار».
وحول الاتصالات التي تجرى مع الاتحادات العربية والدولية أوضح راضي، أنها جميعا ترحب بالتعاون إذ أبدت مصر وسوريا وقطر وتونس والتشيك والصين استعدادها لاستقبال معسكرات تدريبية، إلا أن الاتحاد حتى الآن لا يستطيع تجميع اللاعبين من محافظات الضفة وغزة معا، كما أن السفر من غزة يحتاج إلى تنسيق مسبق للسفر مع الجانب الإسرائيلي مشيرا إلى أنه تمت مخاطبة الجهات المختصة للسماح بالسفر لخوض المعسكرات التدريبية، إلا أنه لم يحصل أي رد حتى الآن.
وعن الخشية من حرمان أبطال اللعبة من السفر، لا يستبعد راضي ذلك كون الاحتلال حرم أبطال اللعبة الذي كانوا مرشحين لإحراز ميداليات ذهبية من المشاركة في الدورة الرياضية العربية التي جرت في مصر خلال نوفمبر الماضي.
العزيمة الحافز الوحيد
«حسام عزام» أحد الأبطال الذين يستعدون للمشاركة في الأولمبياد، قال إنه دخل في برنامج مكثف للتدريب سيمتد لثمانية شهور، وفق خطة تركز على اللياقة البدنية وبعض المهارات، موضحا أن العزيمة والإرادة هما الحافز الوحيد للتغلب على صعوبة الأوضاع، وقلة الإمكانات، وعدم توفر منشآت رياضية مطابقة للمواصفات الدولية.
كما عبر عزام عن استيائه من عدم اهتمام الجهات الرسمية برياضة المعاقين، التي تكتفي إزاءها ببعض احتفالات التكريم.
ويقول بحرقة: «حقي مهضوم، لقد حصلت على إنجازات لـ «فلسطين»، ولكن للأسف لم أحظ بالدعم والرعاية، وأنا أشارك في البطولات لكي أرفع اسم وطني عاليا برغم ذلك، وسأبقى محافظا على طموحي لتحقيق الأفضل».
ويقول بحرقة: «حقي مهضوم، لقد حصلت على إنجازات لـ «فلسطين»، ولكن للأسف لم أحظ بالدعم والرعاية، وأنا أشارك في البطولات لكي أرفع اسم وطني عاليا برغم ذلك، وسأبقى محافظا على طموحي لتحقيق الأفضل».
يُذكر أن الرياضة الفلسطينية، تعيش واقعا صعبا، بفعل عوامل عدة، يأتي على رأسها «الاحتلال الإسرائيلي» وعدوانه المتواصل على مناحي الحياة كافة، الأمر الذي لا يدع مجالا للتخطيط لمستقبل الرياضة وتطويرها، ويضعها في خانة «الكماليات».
فالاتحادات الرياضية لا تملك أي موازنات.. والملاعب والصالات لا تلبي الحاجة، ومعظمها غير مطابق للمواصفات الدولية، كما أن البطولات -على قلتها- تتعرض للتوقف أكثر من مرة بفعل الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة، حيث شهد العام الماضي أطول دوري لكرة القدم في العالم استمر لمدة أكثر من عام!
كما حرم إغلاق المعابر معظم المنتخبات من السفر، ليتراجع مستوى معظم الألعاب، ويستبعد منتخب كرة القدم من التصفيات المؤهلة لكأس الأمم الآسيوية 2011 م.
لكن هذه الأجواء المحبطة لم تفت في عضد أبطال رياضة المعاقين الفلسطينيين على الإطلاق، إذ تسود بينهم حاليا روح معنوية عالية، من أجل تحقيق الفوز المأمول في أولمبياد بكين.
أنواع الرياضة التي يمارسها المعاقين
تعود جذور معظم للرياضات التنافسية المتوفرة للأشخاص ذوى الاحتياجات الخاصة إلى الحرب العالمية الثانية حيث افتتح البر فسيور لود وينج جوتمان Ludwing Guttman في شهر فبراير عام 1944 مركز إصابات النخاع الشوكى في مستشفى ستوك ماندفيل بمدينة ايلزبرى Aylesbury بانجلترا. بسبب ذلك وبإشراف جوتمان قد ظهرت تغيرات كبيرة في طرق علاج الأشخاص ذوى إصابات النخاع الشوكى ، حيث عمل جوتمان على نشر الرياضة الترفيهية للأشخاص ذوى الاحتياجات الخاصة كمحفز في عملية العلاج التاهيلى كما أن هذه الرياضة ساعدت في الوقاية من الملل.
تم تنظيم أول بطولة رسمية لمستخدمي الكراسي المتحركة في مستشفى ستوك مانوفيل في بريطانيا عام 1948 وقد شارك فيها فقط الجنود الذين أصيبوا خلال الحرب وكانوا يتلقون العلاج في هذا المستشفى. وللعلم فقد تم تنظيم الألعاب الشبه اولمبية الأولى للمعاقين عام 1960 في روما ـ المدينة التي استضافت الألعاب الاولمبية في تلك السنة حيث أقيمت الألعاب الرياضية على نفس الملاعب الاولمبية. تنظم الألعاب الشبه اولمبية كل أربع سنوات في نفس البلد الذي يستضيف الألعاب الاولمبية على الأغلب.
الرياضيات شبه الاولمبية
تم اعتماد للرياضات الستة عشر التالية ضمن الألعاب الصيفية البارالمبية في اطلنطا عام 1996 والتي تضمنت:
-السهام
-المبارزة
-السباحة
-العاب القوى
-كرة القدم فى الصالات
-تنس الطاولة
-كرة السلة
-كرة الهدف (للمكفوفين)
-التنس
-البوكيا
-بولنج العشب
-كرة الطائرة
-الدراجات
-رفع الأثقال
-الفروسية
-الرماية.
التصنيف في رياضة ذوى الاحتياجات الخاصة
تشمل رياضة المعاقين جميع الإعاقات من مختلف التصنيفات على النحو التالي:
- فئة الإعاقة البصرية (IBSA)
- فئة الإعاقة الذهنية وصعوبات التعلم
- الشلل الدماغي (CP.ISR)
- البتر (ISOD)
- الكراسي المتحركة (ISMWSF)
- الإعاقات الحركية الأخرى (ISOD).
- فئة الإعاقة البصرية (IBSA)
- فئة الإعاقة الذهنية وصعوبات التعلم
- الشلل الدماغي (CP.ISR)
- البتر (ISOD)
- الكراسي المتحركة (ISMWSF)
- الإعاقات الحركية الأخرى (ISOD).
أهداف رياضة المعاقين
- رفع اللياقة البدنية
- الارتقاء بالمستوى الفني للمهارات
- زيادة التواصل الاجتماعي
- المتعة الشخصية وتقدير الذات
- الإثارة في البطولات
- الإسهام في رفع علم الوطن في المحافل الدولية
- فرصة لتحقيق الذات وزيادة اعتراف المجتمع بقدرات هذا الرياضي
- يساعد الانجاز الرياضي في تعزيز الثقة بالنفس وتقدير الذات لجميع الرياضيين
- إن الانجازات الرياضية تعطى هؤلاء اللاعبين الفرصة للقيام بدور فعال في المجتمع.
رياضة المعاقين في فلسطين
تعود رياضة المعاقين في فلسطين إلى العام 1993 حيث تم تأسيس الاتحاد الفلسطيني لرياضة المعاقين في مدينة رام الله (مركز أبو رية للتأهيل) . عمل الاتحاد على تطوير رياضة المعاقين في فلسطين واستطاع الاتحاد الحصول على عضوية في اللجنة الشبه اولمبية الدولية (International Paralympic Committee) . في البداية شارك الاتحاد بشكل غير رسمي في بطولة كرة السلة التي أقيمت في إيران في العام 1994. إضافة إلى ذلك شارك الاتحاد في عدد من البطولات الدولية والعربية والإقليمية أهمها: المشاركة في الألعاب الشبه اولمبية التي أقيمت في اطلنطا عام 1996 ، الألعاب الشبه اولمبية التي أقيمت في استراليا العام 2000 وأخيرا العاب الشبه اولمبية التي أقيمت في اليونان عام 2004 حيث أحرز لاعبي المنتخب الفلسطيني المشارك ، لأول مرة في تاريخ الرياضة الفلسطينية ، ميداليتان أحداهما فضية والثانية برونزية.
تشكل الاتحاد من عدد من المؤسسات والأندية التي تعمل في مجال الإعاقة لكن للأسف لم تكن هذه الأندية والمؤسسات فعالة لذا كان تمثيل فلسطين بشكل اعتباطي ولم يجرى من خلال القانون والذي يبين دور الأندية والمؤسسات حتى يتسنى لأكبر عدد ممكن من الرياضيين للمشاركة في البطولات المحلية التي كان من المفترض أن يقوم الاتحاد بتنظيمها.
0 التعليقات:
إرسال تعليق